ان الاقتتال الفلسطيني الداخلي هو بداية نهاية صمود الشعب فهو يحطم النسيج المجتمعي الداخلي وعلى كل الاطراف المتنازعة ان تعي جيدا ان لا رابح في الاقتتال الداخلي فهي كالمحرقة لاتبقي الا الرماد
ومن يظن ان من يحصل على رماد اكثر هو منتصر فهو مخطا
اما دور اليسار ونظرا لضعف قوى اليسار الفلسطيني ومحدودية حجمه فما قام به هو اكثر ما يمكن ان يفعل لان وببساطة هذا حجمه وهذه امكانياته
اليسار هو الطريق الي العالم الحر...